تابع تفاصيل وحيدًا أنزل عن الكرمل | شعر وقد تم طرح الخبر عبر عرب 48 .. تابع وحيدًا أنزل عن الكرمل | شعر
والتفاصيل عبر الوطن #وحيدا #أنزل #عن #الكرمل #شعر

[ad_1]

رامي ونعمة وأنا. نزلوا من الكرمل

في الطريق إلى القبر

اصعد سلم الورد

تحمل العرق والوبر البكر

رامي … وأنا أيضًا

في البيت

كان المنزل سيئًا

يمشي

حي رامي

من الألمانية إلى كبابير

سنام الصباح

الذي يبدأ في اجترار الأفكار

الساعة السادسة والنصف صباحًا

يتجمع العشب

في وادي النيشناس

الذين حجارة من بركان الهلاك

وسماء حيفا في الصباح

الى الميناء

نما الحب على خديه

خسائر

نعمة ورامي وأنا

مشينا في حيفا

هيفاء مشيت بيننا لسبب وجيه

كان سيقطع

لولا سكينة “ستيلا آريس”

في النمش الظهيرة

وانحلت سفن البحر المتوسط ​​في الغيوم

أنا لم أحلم

لكتابة اسمي في قصيدة

الباب التالي

رامي ونعمة

لقد حان الوقت المتأخر

دعونا نصرخ كما كنا

نحن نبرر الخوف

نحن نطير فوق عباس

ونتنافس في الكرمل

ولا نتخلى عن الشمال

في المراسي الخالدة

تركنا الكرمل

بحزن أقل

أحلم أن العالم

شراب ماء

في تخفيف الحرارة

والهواء الملوث هو الجنة

وأن الشريكين لا يفصل بينهما صلة القرابة

وهكذا تُركت وحدي

اليوم

في كل مرة أقود سيارتي من الكرمل

مثلك … أحب هذه الأغنية الكردية

انا احب هذا الشعر

ماذا لو شربته جدتي

تنهدت

ماذا لو أخذته معي للمنزل؟

رأيته كصور

انا احب هذا الشعر

يقف على رؤوس أصابعه

قائلا:

أرى العالم كله

لن ترى هذا الصدق في أهم العواصم

انا احب هذا الشعر

عندما يرتجف “زي” الكردي.

ومختلطة مع العربية “الزاء”.

أشعر الكردي

مثلما تتنفس سيارتك!

انا احب هذا الشعر

وهو يكسر ظهر القضية الكردية

البلد يسحبها إلى الوراء

بأبسط الأشياء

فترات صيد الطيور المجانية

أنا أيضاً

أحب هذه الأغنية الكردية!

الوردة من سلالة أجنبية

كأن كل الماء يشتاق

الرغبة الإنجابية

دمك

الغريب ضربات

معضلة الورد الكبيرة

منك

وشاطئك هو نار البدو القادم

*

غريب

أعني حجرًا من نهره

ووقت اللغز

تحمل رمز المسافة

يتأذى من الغبار

كل شيء في الطريق

أعدني إلى خطأ الشمس

غريب

على عتبات الأبواب

*

مادام دمنا ماء

وأسراب العتاب صحراء

كفى من البرد والليل على صهوة الجواد

ضوء القمر مرض

طالما أن قمحنا زوان

وعشبنا ذابل

كما تهاجر الطيور نوافذنا

والبحر يبصق أسماكنا

ما دام كل الدم هو ماء حرام

ما هي حاجة الغريب؟

في شجرة العمى

الوجهة المفقودة!

*

لقد ورثت المشهد بنفسي

وكنت أحمل صاحب الرمل

في دروب الريح وقواميسها

أحزن هنا خوفي وخوفك

وأنا لا أدعوك

باستثناء العيش فيما فاتك

أو ما لن تكون

على شكل ريحك

مسافاتك

ويدك

ومرة الولد منك.

القصر يبني الشكل

ويدمر الرمال الحالية

بساطة

هذه حقيقة مطلقة عن الحمل

انه يراقبك!

*

لأن البحر لا يتحمل كل الطاقة

قضيب الجن حمصي يضغط على صدره

ولماذا عندما ننظر في ذهول إلى الطيور

نخشى الجمال المعلق

نجد سلالة شاعر آخر تتدلى

على غصن بلوط كبير

محفور عليها:

“غريب … لا يمكن أن تحصل المياه على ما يكفي من الورد.”

*

لماذا أنت ودود معي؟

يرمي لي بالورود

في ساحة رطبة

وكسر كل شيء بداخلي

من عظام الماضي الهشة

ودعني أتألم بالدم

استبدل دمي بالمياه العذبة

حتى أصبحت واحة للنسور

تعال إلي بعد الرحلة

ماذا لو طعنت بشرتي

لذلك يمكن سحق القمح العنيد

وهذا الجسم يذوب في العناصر

أنا مثلك تمامًا ، أيها الغريب

أحب هذا الموت

*

ازدواجية الحياة

والدم ماء

ونشكل طاعتنا العمياء لأبعد محار

حرقنا هو وعد بالضوء

يا خوف ، اتبعها مثل الفراشة

وهذا الموت هو اهتمام الناس

كلمات لك ايها الغريب


علي قادري

ولد في قرية نحف في الجليل. شاعر ومعلم اللغة العربية وآدابها في التعليم الثانوي في “مشار” – الناصرة و “ابن سينا” – نحف. يعمل كمحرر أدبي لمجلة الغد الجديد الثقافية الصادرة عن جمعية المنار للثقافة والهوية الفلسطينية. لديه مجموعة شعرية بعنوان “ثلاثون جثة حطام”.


تابع تفاصيل وحيدًا أنزل عن الكرمل | شعر وقد تم طرح الخبر عبر عرب 48 .. تابع وحيدًا أنزل عن الكرمل | شعر
والتفاصيل عبر الوطن #وحيدا #أنزل #عن #الكرمل #شعر

المصدر : عرب 48